You are currently viewing أثر ريادة الأعمال على قوة الاقتصاد

أثر ريادة الأعمال على قوة الاقتصاد

  • أولًا: تنخفض معدلات البطالة لأن كل مشروع جديد يفتح أبواب التشغيل أمام الكثير من الشباب بمختلف مستواياتهم وشهاداتهم واختصاصاتهم .
  • ثانيًا: زيادة حركة السوق وبالتالي زيادة الفرص، إن التزايد في السلع والخدمات يخلق جو من المنافسة وتنوع السلع والخدمات والذي ينجم عنه ظهور فرص وأفاق جديدة لم تكن موجودة من القبل لأن المنافسة تحفز رواد الأعمال على التميز والتطور مما يشجعهم على : التعلم المستمر ، الاستغلال الأمثل للتكنولوجيا الحديثة، استخلال آخر نا تصل إليه التكنلوجيا الرقمية ، البحث المستمر للتعاقد مع مؤسسات أخرى توفر لها فرص جديدة للتميز والتطور .
  • ثالثًا: زيادة مداخيل خزينة الدولة لأن زيادة المشاريع تأدي بالضررورة إلى زيادة المداخيل من تحصّل ضرائب ورسوم والتي تعود بالنفع على الجميع، من خلال تحسين الخدمات والبنية التحتية
  • تتحسّن جودة المنتجات والخدمات لأن جميع أصحاب المشاريع أصبحو مدركين بأن الابداع والابتكار شرط أساسي للبقاء في السوق ومواكبة تغيراته .
  • تظهر مجالات عمل جديدة لم تكن موجودة من قبل وهذا ما يخلق اقتصادا متنوعا ومتعدد المجالات وهذا ما يكسبه قوة لا تقهر، فالاقتصاد الذي يعتمد على مجالات محدودة والذي ينهار بمجرد تعرضه لأحداث كبرى مؤثرة على هذه المجالات مما يجعله هشا وضعيفا أمام الأحداث والتغيرات الكبرى في الأسواق العالمية.
  • ترتفع قدرة الدولة على المنافسة في الأسواق العالمية لأنها تقدم منتجات أو خدمات فريدة ومتميزة ، وليست مجرد نسخ مكررة من منتجات أوخدمات موجودة بالفعل.
  • لأنه يقلل الضغط على المدن الكبرى
  • يخلق فرص عمل محلية بدلًا من الهجرة
  • ينشّط الاقتصاد الريفي ويعزز الاكتفاء الذاتي
  • يساهم في تحقيق تنمية متوازنة بين جميع مناطق الدولة
  • يبدأ رأس المال يتدفق إلى السوق المحلي
  • تُضَخ أموال في قطاعات جديدة وواعدة
  • تتوسع المشاريع، وتُخلق وظائف، وتُرفع القدرة الإنتاجية
  • مهارات الأفراد
  • خبراتهم
  • أفكارهم
  • قدرتهم على التكيّف والابتكار
  • تقلل من اعتمادها على المصادر التقليدية
  • ترفع من تنافسيتها عالميًا
  • وتحقق نموًا مستدامًا على المدى الطويل

اترك تعليقاً