1. قيمة المنتج
  2. قوة عروض ومزايا برنامج التسويق بالعمولة
  3. مدى سهولة التعاملات المالية
  4. العناصر المساعدة التي يقدمها الموقع لدعم المسوقين
  • محتوى حصري في ريادة الأعمال باشتراك سنوي رمزي ( 20 دولار)
  • 12 عدد سنويا يعادل 20 كتاب في مجال ريادة الأعمال اذا حسبنا متوسط ثمن 20 كتاب في ريادة الأعمال فستصل إلى 400 دولار على أقل تقدير وبهذا فإن مجلتنا توفر على قرائها 380 دولار على الأقل سنويا
  • 12 عدد سنويا يعادل 40 دورة متخصصة في مجال ريادة الأعمال اذا حسبنا متوسط ثمن 40 دورة متخصصة في ريادة الأعمال فستصل إلى 2000 دولار على أقل تقدير وبهذا فإن مجلتنا توفر على قرائها 1980 دولار على الأقل سنويا
  • كما توفر مجلتنا على قرائها تكلفة التعاقد مع شركة استشارية في مجال ريادة الأعمال التي قد تصل إلى 10000 دولار
  • تقدم مجلتنا محتوى ممنهج أي ينتقل بالقارء تدريجيا من مستوى إلى أخر ومن مرحلة إلى أخرى بسلاسة حتى يصل به إلى رفع قدرته على ايجاد فكرة مشروع مبتكرة ووضع خطة استراتيجية عملية وفعالة لتنفيذ المشروع وادارته متضمنة نموذج أعمال متكامل وهذا يوفر على الراغبين في ولوج هذا المجال الوقت والجهد في بحثهم عن كيف سيبدؤون في مشروعهم
  • توفر مجلتنا على الراغبين في ولوج هذا المجال الوقت والجهد في بحثهم عن كيفية البدأ في مشروعهم الخاص وتجنبهم الحيرة والتردد في اتخاذ القرارات الخاصة بهاذا الشأن
  • ما هي المهارات الأساسية التي يجب أن يمتلكها رائد الأعمال وكيف يمكن اكتسابها؟
  • كيف يمكن ايجاد فكرة مشروع ناجحة ؟
  • كيف أفكر كرائد أعمال ناجح؟
  • ما هي الخطوات الأساسية لبدء مشروع ريادي ناجح؟
  • كيف يمكن إعداد دراسة جدوى مشروع جديد؟
  • كيف يمكن بناء فريق عمل قوي يدعم نجاح المشروع؟
  • ما هي طرق التمويل التي يمكن اعتمادها عند البدأ في المشروع ؟
  • كيف يمكن التحكم في تقنيات واستراتيجيات التسويق الفاعل للمشاريع الناشئة؟
  • كيف يمكن تحليل السوق واستهداف الجمهور المناسب ؟
  • كيف يمكن استخدام وسائل ومنصات التواصل الاجتماعي كأدوات قوية وفعالة لزيادة المبيعات؟
  • كيف يمكن إدارة التدفقات المالية وضمان استدامة المشروع ماليا؟
  • كيف يمكن بناء فريق عمل قوي وموسيقى لدعم المشروع؟
  • ما هي التحديات التي تواجه رواد الأعمال وكيفية التغلب عليها؟
  • سخاء نسبة العمولة
  • زيادتها كلما زادة عدد المشتركين الخاص بالمسوق
  • تقديم المكافآت المالية والمعنوية للمسوقين
  • منح المسوقين رتب تقيم أداؤهم في عملية التسويق
  • سخاء نسبة العمولة حيث تبدأ نسبة العمولة من 20 % وتصل إلى 50 %
  • تزيد نسبة العمولة بزيادة عدد المشتركين الخاصين بالمسوق كما هو موضح في جدول برنامج التسويق بالعمولة
  • سهولة الشروط الخاصة بالانتقال في الرتب وزيادة العمولات فيكفي أن تحقق 50 مبيعة فقط لتتخطى الرتبة الأولى ويكفي أن تحقق 10000 مبيعة خلال مدة زمنية غير محددة ( خلال شهر ، سنة ، 10 سنوات …) لتصل إلى الرتبة الأخيرة  
  • تقديم المكافآت المالية والمعنوية للمسوقين الأوائل الذين يحققون الرتب العليا والتي سيعلن عنها في وقتها
  • يمنح نظام الرتب والعمولات الخاص بنا المسوقين الخبرة الضرورية في التسويق فالهدف الأساسي من هذا النظام ليس تحقيق الربح عبر الانترنت وفقط بل هو عبارة عن مراحل تدريبية وتعليمية في التسويق ، لأن أي مشروع يطلقه رائد الأعمال يتطلب منه قدرا معينا من المهارات التسويقية اللازمة لنجاح مشروعه خاصة في بدايته الأولى فأغلب رواد الأعمال يعتمدون على أنفسهم في البداية للتسويق لمشاريعهم لتفادي التكاليف المالية الناجمة عن استئجار مسوقين محترفين أو شركات تسويق متخصصة
  • يمنح المسوقين رتب تقيم أداؤهم في عملية التسويق وتتمثل في 7 رتب أساسية :
  • مسوق مبتدأ
  • مسوق نشط
  • مسوق محترف
  • مسوق متميز
  • خبير تسويق
  • مستشار تسويق
  • مسوق ريادي
  • تتم جميع التعاملات المالية بواسطة البايير نظرا لسهولته
  • مبلغ الاشتراك الرمزي (20 دولار) الذي يعتبر أقل من اشتراك الانترانت في شهر أو اثنين  في أغلب الدول العربية وذلك لأن هدفنا الأساسي هو إنشاء جيل جديد من رواد الأعمال المتميزين القادرين على تحقيق التنمية في العالم العربي ولذلك يجب علينا الوصول الى أكبر عدد ممكن من الشباب ولن نسمح بأن يكون مبلغ الاشتراك السنوي عائقا في طريقهم
  •   لا يحتاج المسوق أن يتقدم بطلب لسحب عمولاته فالعمولات ترسل إليه بشكل ألي مرة في كل شهر ( في الأسبوع الأول من كل شهر) في حسابه الذي صرح به عند تفعيله للحساب شريطة أن يتجاوز مبلغ العمولات الحد الأدنى للسحب (50 دولار)
  • استدامة العمولات أي أن المسوق يستمر في الاستفادة من عمولة المشتركين التابعين له كل ما جددوا اشتراكاتهم مدى الحياة وهذه الميزة تمكن المسوقين من تحقيق دخل مستدام ويستفيد أيضا من التراكم الناتج عن هذه الميزة ليوسع دخله
  • تراكم العمولات أي أن رتبة المسوق التي تحدد عمولته لا تحسب من إجمالي مبيعات الشهر أو السنة بل تحسب من إجمالي المبيعات الكلية منذ بداية الاشتراك